انتهاء الاضطرابات الداخلية في أفغانستان مع بقاء طالبان في الحكومة وحصولها على اعتراف دولي يعتبر أفضل سيناريو، سواء على الصعيد السياسي أو الإنساني، الأمر الذي يعني أن على الحركة اتباع سياسة أكثر مرونة وتقديم بعض التنازلات على الساحتين الوطنية والدولية.